تنتشر وسائل التواصل الاجتماعي في كل مكان وأصبح المنشغلون بها كثيرون ، ولكن يتمايزون فيما يتعلق بالخبرة والعقلية التسويقية والعمليات والعمليات اللازمة ، وهو الآن الذي يتم استخدامه لباد مواقع التواصل الاجتماعي ، نأخذكم اليوم في جولة مع أحد خبراء هذه المواقع.

المستشار خالد الأحمد

تستضيف منصة لوسيديا المستشار وخبير مواقع التواصل الاجتماعي “خالد الأحمد” والذي يعمل الآن مديرًا تنفيذيًا للتسويق في منصة باز الاجتماعية العربية والذي يجعله مؤلفًا لهذا المنصب إلمامه بالكتابة باللغتين العربية والإنجليزية وهي مهارة استطاع اكتسابها من خلال تدوينه اليومي ، وأنت لقدرته على الترويج الرقمي والقليل من مهارات التصوير البسيط وقدرته على القراءة والعطاء بالمعلومة.

كيف يُضمن النجاح ؟!

ويرى الأحمد أنّ النجاح ومؤشراته ليسوا هدفًا ليمضي إليهم وهم ينظر للأمر من زاوية مختلفة ، فالنجاح بالنسبة له هو العمل الجاد والمُضيّ في طريق عمله وأهدافه مهما كان التحديات التي تواجهه.

أما بالنسبة لتحليل البيانات نجد الأحمد يضع بعض الطرق لتحليلها والتعامل معها من خلال:

• قياس مدى نجاح الحملة للقيام.
• قياس الجمهور المستهدف.
• وضع الهدف الصحيح للحملة.
• قياس سعر الحركة على المنشور الترويجي.
• قياس عدد الزيارات أو عدد مرات تحميل التطبيق.

تكمن أهمية تحليل البيانات في معرفة أننا على الطريق الصحيح للوصول إلى الهدف المحدد أم لا ، وكذلك إلى قياس ومعرفة العائد على الاستثمار (ROI).

منصة لوسيديا والحملات لدراسة

وقد تحدث الأحمد عن منصة لوسيديا باعتبارها واحدة من منصات تحليل البيانات والتي تُساعد في قياس مدى نجاح المشاركين لديك. يتيح الأحمد إلى أنّ تحليل البيانات اختلفت في السنوات الماضية وذلك من استهداف شمولي إلى استهداف جمهور معين بحسب التفاصيل الديموغرافية ، ومؤخرًا الاستهداف أصبح سيكولوجيًا لضمان رفع نسبة القبول أو الشراء.

وقال الأحمد بأنّ منصة لوسيديا هي أداة عربية توفر الكثير من التقارير للعلامات التجارية عن مدى نجاح حملهم للقيام أيضًا على حملات المراقبة للمفردات المهمة في مجال العمل ، وتكمن أهمية المنصة بالقيمة التي توجد فيها من خلال أنها تستخدم اللغة العربية المشارلك فريق يساعد العملاء في خدمات ما بعد البيع ولديها تصاميم للتقارير وهي مريحة للعين وجذابة.